بسم اله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
المشهد في القطاع لا يعبر إلا عن المأساة
اترككم مع الصور
مقر العزاء الذي أقيم لاستقبال المعزين في وفاة 29 فرداً من عائلة السموني استشهدوا جميعاً خلال العدوان الإسرائيلي على القطاع
عدد من جثث الشهداء تنتظر الدفن بعد أن تم التعرف عليها في ثلاجة مستشفى الشفاء في قطاع غزة
العدد الكبير من الشهداء اضطر الأهالي لفتح المقابر القديمة لدفن شهدائهم وإعادة ردمها من جديد
عدد من الأطفال يستكملون دراستهم بالقرب من مدرستهم التي تدمرت بفعل العدوان الإسرائيلي على القطاع
سيدة فلسطينية تصارع الزحام عند أحد محطات تعبئة الغاز
قطعة مازالت تحترق من مادة الفسفور الأبيض , التي استخدمها الجيش الإسرائيلي في أسلحته خلال عدوانه على القطاع , بالقرب من المدرسة التابعة للأمم المتحدة في بيت لاهيا .. منظمة العفو الدولية قالت أنه من غير المسموح استخدام مادة الفسفور الأبيض لقصف أماكن مأهولة بالمدنيين , وأن ذلك يعتبر جريمة حرب يعاقب عليها القانون
جثث الشهداء كانت متشوهه بدرجة كبيرة .. لذلك كانت العائلات تستغرق وقتاً أطول للتعرف عليهم .. لدرجة أن بعضهم قد تم التعرف عليه بمتعلقاته الشخصية كالأساور وأقراط الأذن أو الملابس .. أو بعلامات مميزة في موضع معين من الجسد
طفلة فلسطينية أصيبت جراء القصف , تجلس في أحد ممرات مستشفى الشفاء وهي تضع الضمادات على رأسها
فلسطيني يجمع الخشب لإيقاد النيران لعائلته بالقرب من أنقاض منزلهم المدمر
طفل فلسطيني يشعل ناراً للتدفئة على أنقاض منزل أسرته الذي تدمر في العدوان
فلسطيني يعمل على إصلاح كيابل توصيل الكهرباء في منطقة رفح على الحدود مع مصر .. وكانت البنية التحتية في القطاع قد طالها تدمير واسع مما زاد من معاناة السكان
عدد من الأقارب في مستشفى الشفاء يقفون حول ابنتهم التي ترقد في مستشفى الشفاء , بعد أن أجرت عملية جراحية نتيجة إصابتها خلال الاجتياح البري الإسرائيلي
واحدة من آلاف السيدات الفلسطينيات الذين استفادوا من إعلان وقف إطلاق النار للتوجه لتفقد منازلهم وجمع ما تبقى من متعلقاتهم الشخصية
فلسطيني يقف على أنقاض منزله الذي تدمر بشكل كامل خلال العدوان
عدد من الفتيات الفلسطينيين في أحد صفوف مدرسة الأمم المتحدة التي لحقها التدمير في بيت لاهيا .. وكان أكثر من 200 ألف طالب قد عادوا إلى مدارسهم لأول مره منذ بداية العدوان الإسرائيلي على القطاع .. غالبية هؤلاء الطلاب بالإضافة لفقدهم لمنازلهم أو أفراد من عائلاتهم , فإنهم قد فقدوا كذلك إحساسهم بالأمن
محمد كتكت , يغطي وجهه حزناً على صديقه عاهد قداس , الذي استشهد بالإضافة لاثنين من زملائه من نفس الصف في أحد مدارس جباليا شمال القطاع
عدد من المصلين يؤدون صلاة الجمعة على أنقاض أحد المساجد تحت أنظار مئذنته التي لا تزال واقفة رغم التدمير الذي لحق بكامل المسجد
منظر لأحد الشوارع شمال القطاع , ويظهر الدمار الذي خلفته 3 أسابيع من العمليات العسكرية .. مثل هذه المشاهد كانت في انتظار مبعوث الحكومة الأمريكية المكلف بملف السلام الفلسطيني الإسرائيلي جورج ميتشل , عند زيارته للمنطقة بهدف بدء مفاوضات جادة لبحث اتفاق وقف إطلاق النار بين الطرفين
عائلة فلسطينية تقضي ليلتها تحت أحد الخيام بالقرب من منزلهم الذي دمرته يد العدوان الاسرائيلي
عدد من الفتيان الفلسطينيين يلعبون كرة القدم في مخيم الشاطئ للاجئين بالقرب من أحد المواقع التي قصفها الجيش الإسرائيلي
عائلة فلسطينية تبحث بين أنقاض منزلهم عن ما تبقى من متعلقاتهم الشخصية
فلسطينيون يتزاحمون أمام أحد مراكز الإغاثة في دير البلح
عدد من الفلسطينيين يعيدون بناء الأنفاق التي كانوا يستخدمونها للعبور للأراضي المصرية بعد أن دمرتها غارات العدو الاسرائيلي .. لطالما كانت هذه الأنفاق هي المتنفس الوحيد لأهالي غزة خلال الحصار .. هذه الصورة تدل على انه لم تعد لدى أهالي القطاع أي رغبة في الاعتماد على العرب أو المجتمع الدولي أو حتى سلطتهم الفلسطينية .. مع أن اسرائيل أعلنت الهدنة وأن التوجة هو لسحب القوات وفتح المعابر , إلا أن هذه الأنفاق التي كانت تستخدم لمقاومة الحصار يعاد حفرها من جديد .. وكأنهم يجهزونها للاستخدام في الحصار القادم
فلسطيني يتفقد منزله الذي دمرته آليات العدو الإسرائيلي خلال العدوان
عدد من الجنود الاسرائيليين يستمعون لقائدهم خارج حدود القطاع بعد أن أكملت اسرائيل انسحاب قواتها
فلسطيني يطل من نافذة مستشفى القدس الذي استهدفته نيران العدو الاسرائيلي ودمرت جزءاً منه
أحد أفراد الحرس الوطني الفلسطيني يمشي بين أنقاض مبنى الأمن بعد أن دمرته قنابل العدو الإسرائيلي
عائلة فلسطينية تظهر في مرآة منزلهم خلال تفقدهم للأضرار التي لحقت به بعد أن أعلنت اسرائيل وقف إطلاق النار
بان كي مون يقف أمام منشأة مدمرة للأمم المتحدة خلال كلمته التي ألقاها بمناسبة زيارته لقطاع غزة ووقوفه على الأضرار الناتجة عن العدوان الإسرائيلي .. بان كي مون دعا اسرائيل وحماس لضبط النفس واحترام معاهدة وقف إطلاق النار
مسن فلسطيني يحاول تنظيف الركام المتجمع في منزله الذي تضرر من القصف , في نفس الوقت الذي تواجه فيه أعمال إعادة الإعمار قلقاً شديداً بسبب الخوف من عودة المعارك وإغلاق المعابر مجدداً
شقيقتان فلسطينيتان تفرزان كتبهما المدرسية بعد أن وجدوهما بين أنقاض منزلهم الذي تدمر بفعل العدوان
سيدة فلسطينية تبكي منزلها الذي تهدم في الغارات الإسرائيلية
عائلة فلسطينية تغادر موقع منزلها الذي دمرته آليات العدو بعد أن جمعوا ما تبقى من متعلقاتهم الشخصية
سيدة فلسطينية تبكي ابنها بلال نبهام , بلال ظل مفقوداً لمدة 20 يوماً , حتى وجدوه مدفونا تحت أنقاض منزل العائلة
فلسطينيين يجمعون ما بقي من ثمار في مزرعتهم التي دمرتها آليات العدو الإسرائيلي خلال اجتياحه للقطاع
فلسطينيون يمشون بين ركام المنازل والمباني التي دمرها العدوان الإسرائيلي على القطاع
شيخ فلسطيني يبكي عدداً من أفراد عائلته الذين استشهدوا تحت أنقاض منزلهم
ميساء سلالفه , 13 عاماً , تبكي إثر إصابتها في العمليات العسكرية
أم فلسطينية تحتضن ابنها وسط ركام منزلهم المدمر
أحد العاملين في هيئة الإغاثة يقوم بتغطية حمولة من المساعدات الطبية استعداداً لنقلها من معبر رفح إلى داخل القطاع
عدد من الفلسطينيين يحاولون استخراج جثة لأحد شهداء العدوان , علقت تحت حطام أحد المباني
فلسطيني يؤذن بالصلاة بين ركام أحد مساجد بيت لاهيا شمال القطاع
علي أبو الحسين يواسي ابن أخيه ذو الـ 12 عاماً بعد أن علم بوفاة والده في العدوان الإسرائيلي
المقابر لم تسلم كذلك من التخريب
قوس قزح يظهر في سماء غزة
نصل لنهاية هذا الموضوع
اللهم دمر اسرائيل ومن معهم
يارب انصر الاسلام والمسلمين
تحـــــــــــــــــــــــــــــــياتي